السبت، 19 فبراير 2022

ليث معلم حمل الفن العربية دمج مع الموسيقى الغربية وزرعه في أوروبا

 ليث معلم حمل الفن العربية دمج مع الموسيقى الغربية وزرعه في أوروبا





خاص - بصوته العربي ينشر فنه في العالم حاملا رسالة فنية عربية ، ليث معلم ابن سوريا الحبيبة  الذي حمل صوته وانتقل للعيش في ألمانيا والذي يحي حفلات غنائية هناك ويقدم رسالة ان الفن العربي قادر على المنافسة عالمياً.


ويملك معلم جمهورا ليس في الوطن العربي فقط وإنما في دول الاتحاد الأوروبي، ودخل معلم الموسيقى في معهد حلب مع الأستاذ ماجد العمري في عام 1997 وحصل على جائزة من معهد صباح فخري ومن الموسيقار سهيل عرفة وفي عام 2006 سافر إلى دمشق احياء حفلات وثم خارج السوري وفي عام 2015 قرر سفر إلي المانيا.


ويقول عن نفسه معلم ان في المانيا لايوجد موسيقى شرقية كاملة ولكن نحاول دمج الباند الغربي مع الشرقي حيث تساهم مواقع التواصل الإجتماعي في نشر هذا النوع من الموسيقى.


وسيطرح الفنان معلم فيديو كليب "المسيطر أنا وايضاً هناك جولة لتصوير فيلم بين المانيا ودبي ولبنان، فيما يؤكد انه يحاول ان ينشر الفن الشرقي ودمجه في الموسيقى الغربية في العالم وان يكمل مسيرة المعلمين الكبار في القدود الحلبية الأصيلة والفن الطربي للعالم.


ويرى ان الفنانين الشرقيين في اوروبا لم يقدمو شيئاً كبيراً حيث التزم الكثير منهم بموجة الغناء الاجنبي هناك، حيث ان كثيرها الحان وكلمات هابطة – على حد وصفه-.


ويحلم معلم ان يقدم شيئاً للفن الشرقي في المانيا و الدول الأوروبية حيث ان هذا الفن أصيل وهو ابو الفنون في العالم مشيراً ان الاصوات الحلبية هي الأجمل في العالم.


وشدد في ختام اللقاء انه يحلم بإيصال رسالة الفن العربي للعالم وذلك لإفتقارها للفن الشرقي الأصيل، وناشد معلم متابيعه التواصل معه عبر حساباته على مواقع التواصل الإجتماعي "انستغرام و فيس بوك" واليوتيوب 


وجوة تعبيريةوجوة تعبيرية