شرح قصيدة قلبي
لغير هوى الأردن ما خفقا
للصف السابع –
إعداد المعلمة دعاء وعل
قلبي لغير هوى الأردن ما خفقا
قصيدة قلبي
لغير هوى الأردن ما خفقا ، قصيدة كتبها الشاعر حيدر محمود وهو شاعر أردني ، له عدد
من الدواوين الشعرية منها : ( شجر الدفلى على النهر يغني ) ، و ( عباءات الفرح
الأخضر ) الذي أخذ منه النص .
وقد كتب هذه
القصيدة متغنياً بالأردن وقيادته وشعبه وجيشه ، مبيناً انجازات جلالة الملك عبد
الله الثاني ابن الحسين ، وصفات الجيش الأردني .
شرح القصيدة
البيت الأول :
هوى الأردن :
حب الأردن
خفق : اضطرب
ربع : جماعة
خفق : اضطرب
ربع : جماعة
الجباه السمر :
المقصود الأردنيون
يقول الشاعر :
إن قلبه لم يخفق بالحب إلا في حب الأردن ، ولم يعشق قلبه من الناس سوى الأردنيين .
البيت الثاني :
طلتهم :
طلعتهم
الروابي : جمع رابية وتعني الأماكن المرتفعة
الروابي : جمع رابية وتعني الأماكن المرتفعة
العبق :
الرائحة الزكية
يقول الشاعر
هنا : لم تعشق عينا الشاعر طلعة مثل طلعة
الأردنيين وهم على الجبال وينشرون العبق والشذا أي الأمن والسلام
الصورة الفنية
: شبه الشاعر الأردنيين بالرماح
البيت الثالث والبيت الرابع :
لظى : لهب
النار لا دخان له
شذا : رائحة طيبة
دالية : شجرة العنب
شذا : رائحة طيبة
دالية : شجرة العنب
الحبق : نبات
عشبي رائحته زكية
الألق : البريق واللمعان
الألق : البريق واللمعان
يقول الشاعر
هنا : الأردنيون نار حامية على أعدائهم ورائحة طيبة للأصدقاء ، وهم شمس أي حر على
الأعداء ودالية وظل للأصدقاء فسبحان الذي جعل فيهم القوة واللين وجعل معهم البارود
و الورد
البيت الخامس :
واحة : أرض
فيها ماء من حوله الأشجار
دانية : متدلية ثمارها
دانية : متدلية ثمارها
ممتشقا :
مرفوعاً أو محمولاً
يقول الشاعر
هنا : وأنت يا سيد البلاد لقد جعلت هذا الأردن واحة أمن واستقرار ومع ذلك لم نترك
السلاح والسيف بل ظل السلاح مرفوعاً بوجه المعتدين
البيت السادس :
أزاهر : نور
النبات والشجر
الأرق : امتناع النوم
الأرق : امتناع النوم
يقول الشاعر :
الذي يريد من العطر كنّا له الورود والأزهار أي الذي يريد الأمن والطمأنينة فإننا
وطن الأمن والأمان والذي يريد لنا الأذى فإننا لن نجعله ينام
البيت السابع :
سدت :
منعت
الرمق: اخر ما تبقى من الروح والمقصود اشتداد الفقر
الرمق: اخر ما تبقى من الروح والمقصود اشتداد الفقر
يقول الشاعر :
ونحن الأردنيون نبقى كما نحن سواء أمطرت السماء ذهباً أم حبست عنا الغيث واشتد
الفقر فإننا باقون على قيمنا ومبادئنا
البيت الثامن :
يقول الشاعر :
ونحن الأردنيون لا نجتمع معاً بسبب خوف أو طمع ، وإنما نجتمع على الحب ومن أجل
الحب الذي نحيا به
الأفكار
الرئيسية :
1 – حب الشاعر
للأردن والأردنيين ( 1 – 3 )
2 – الفخر
بالقيادة الأردنية ( 4 – 5 )
3 – قوة الأردن
وبأسه على الأعداء وتكاتف الأردنيين في السراء والضراء ( 6 – 8 )
للاستماع للقصيدة اضغط هنا
وجوة تعبيريةوجوة تعبيرية